حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام?

إجابة معتمدة

حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام، تعتبر الشهادتان أول أركان الإسلام، والدليل قول النبي محمد صلى الله عليه والإسلام :" "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً"، ولا يجوز للإنسان أن يكون مسلماً إذا لم يقم بأركان الإسلام، والشهادتان هي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، وهما الركن الأول لدخول الإسلام، وفي هذا المقال ستعرف على حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام.

حكم النطق بالشهادتين لمن أراد الدخول في الإسلام

بناء على أقوال علماء الدين أنه لا يشترط للدخول الإسلام أن ينطق الشهادتين جهراً، وإنما يجب عقد النية بالدخول في الإسلام، وبعد أن ينطق الشخص بالشهادتين يصبح بإذن الله مسلماً، وعليه أن يلتزم بشرائع الإسلام قولا ًوفعلاً، وتأدية جميع فرائض الإسلام.

  • الجواب: لا يشترط، إنما يجب عقد النية من القلب للدخول في الإسلام.

  • الجواب: لا يشترط، إنما يجب عقد النية من القلب للدخول في الإسلام.
  • الجواب: لا يشترط، إنما يجب عقد النية من القلب للدخول في الإسلام.