من اسباب وضع الحديث

من اسباب وضع الحديث، الحديث الموضوع هو الحديث المكذوب ما تم نسبه إلى النبي محد صل الله عليه وسلم من باب المضب وليس من الصحيح أنه قد ورد عن النبي عليه السلام، ولقد حذر النبي صل الله عليه  من الأخذ بالأحاديث المذوبة الموضوعة كزن أن فيها تكذيب على رسول الله وهذا يدخل من باب الشرك، والصحيح هو الأخذ بالأحاديث الصحيحة التي ذكرها أشهر علماء الدين، مثل البخاري  ومسلم، وتجدر الإشارة أن هنالك العديد من الأسباب لوضع الحديث هذا ما سنوضحه فيما يلي.

• ظهور الأحزاب السياسية والفرق التي أدت إلى انتشار الفتن التي وقعت في الفترة ما بين عهد علي بن أبي طالب ومعاوية رضي الله عنهم.
• التعصب المذهبي والفقهي السائد.
• الدعاية لبعض الحروف، حيث ان بعض الوضاعين كان يضع الحديث ترويج لحرفته.
• ظهور العصبية القومية مثل التعصب للجنس العربي ضد الفارسي وهكذا.
• الجهل في الدين .
• القصاصون وهم أولئك الذين يجمعون الناس حولهم ويبدأوا بسرد القصص وينالون بعض من الاعطيات مقابل ذلك وكانوا يلجؤون الى وضع الحديث.

• ظهور الأحزاب السياسية والفرق التي أدت إلى انتشار الفتن التي وقعت في الفترة ما بين عهد علي بن أبي طالب ومعاوية رضي الله عنهم.
• التعصب المذهبي والفقهي السائد.
• الدعاية لبعض الحروف، حيث ان بعض الوضاعين كان يضع الحديث ترويج لحرفته.
• ظهور العصبية القومية مثل التعصب للجنس العربي ضد الفارسي وهكذا.
• الجهل في الدين